مس في اصابع القدم اشارات الجن اثناء الرقية
اما بالنسبة لقراءة القران وتأثيره على الجان الجواب نعم يتاثر الجان الكافر والشياطين من تلاوة القران الكريم وقد يحدث ذلك لهم ثورة هياج داخل الجسم مما يتسبب في بعض المشاكل للشخص الذي عنده خادم السحر .
ان ربط ابهام اليد اليسرى يربط الجني ويكون اقرب للسيطرة عليه وشل حركته .
وخاصة انه لايستطيع الحركة او الهروب لاجزاء الجسم الاخرى عند القراءة او الدهن بالزيت .جربت على احد المرضى فربط ابهامه الايسر بالمطاط ( الاستك ) حدث معه ارق فكان بين النائم الصاحي ( يقظه) وان ربط الابهام الايسر تجعل الجني يضعف باذن الله وخاصه عند ربطه اثناء القراءة.
وكذلك توقفه اذا كان جني عاشق من الاعتداء.
طرق حبس الجن في اصابع القدين عند الرقية ودلالته :-
1- يمكن ربط الابهام من اليدين والرجلين قبل القراءة .
2- لا يشترط شدها بقوة إلى أن يحبس الدم ، بل يكفي الربط إلى أن تتأكد أنها لن تنفك.
3- يستحسن استخدام قطعة قماش أو جلد لين للربط.
4- بالتجربة وجد أن هذا الربط للأصابع يؤذي الجن بشكل كبير ويمنعه من الراحة في حالة هروبهه أثناء القراءة إلى الأطراف.
5- ستلاحظ أن الجني يحاول بقدر الإمكان فك هذا الرباط ولكنه لن يستطيع بمفرده .
6- يفضل استمرار بقاء الرباط على الاصابع بعد القراءة لأطول فترة ممكنة وذلك لأنها تؤذيهم كثيرا .
بعض الأرواح التي تصيب الإنسان بالصرع قد تكون من النوع ( الطيار ) التي تتحكم بطريقة غريبة في دخول الجسد والخروج منه ، خاصة إذا علم أن المريض سوف يتعرض للرقية الشرعية ، ولهذا النوع خاصية السرعة والسهولة لفعل ذلك ، ومن هنا ترى أن بعض المعالِجين يلجأ للطلب من أهل المريض القيام بربط أصابع القدمين واليدين لمنع خروج الجني في حالة إحضاره للرقية ، وقد ثبت نفع استخدام هذا الأسلوب بالتجربة مع بعض الحالات المرضية ، وقد لا ينفع استخدامه مع بعض الحالات الأخرى ، ويبقى الأمر خاضعا للاستقراء والتجربة العملية ، ولا حرج من الناحية الشرعية بفعله لكونه لا يتعلق ولا يرتبط بمسائل وأحكام شرعية .
وقد وقفت على كلام أورده الإمام السيوطي نقلا عن ابن الجوزي ينقل فيه كلاما قريبا من ذلك حيث يقول : ( قال ابن الجوزي : يؤخذ له جلد يحمور فيشد به إبهاما المصاب من يديه شدا وثيقا ) ( لقط المرجان في أحكام الجان – ص 165 ) .
قلت : تعقيبا على كلام العلامة ( ابن الجوزي ) – رحمه الله – بخصوص ربط إبهام المصاب بـ ( جلد يحمور ) الأولى عدم فعل ذلك وتخصيص هذا النوع دون غيره في العلاج ، خوفا من ترسيخ اعتقادات عند العامة والخاصة بحيث يعتقد في هذه الكيفية وهذا النوع ، ولا بد من إيضاح أن المسألة برمتها تعتمد على خبرة الحاذقين والمتمرسين في هذا العلم ، وأن هذا الاستخدام وبهذه الكيفية يعتبر وسيلة حسية مباحة في العلاج والشفاء بإذن الله سبحانه وتعالى .
سئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين عن لجوء بعض المعالِجين للطلب من ذوي المريض وأقربائه بربط أصابع اليدين أو القدمين حال إحضار المريض للمعالِج ، وذلك لعدم استطاعة الجني الصارع من الهروب ، خاصة إذا كان من النوع الطيار ، وقد نفع استخدام هذا الأسلوب مع بعض الحالات ، فهل يجوز استخدام ذلك في العلاج ؟
فأجاب – حفظه الله - : ( يجوز ربط أصابع يدي المصروع وأصابع رجليه بخيط أو سلك قوي ونحوه حال القراءة عليه ومخاطبة الجن ، وذلك أن الجان لا يخرج غالبا إلا من رؤوس الأصابع ، فالراقي يقصد بربط الأصابع تعذيب الجان أو تأليمه إما بالضرب والصفع ونحوه ، أو بالقراءة عليه والرقية التي يتألم بها وقد يموت معها ، ولهذا يسمع له صياح وأصوات شديدة عند الرقية والتعذيب ، فيتمنى الخروج ولا يقدر ، ويعذبونه بدخان النار أو برائحة الكبريت الأبيض الحجري بإلقائه في النار فيتقد ويخرج له رائحة قوية ، يتألم منها الجان ، فمتى أكدوا عليه أن لا يعود أبدا حلوا رباط أحد الأصابع فخرج منه وهم يسمعون صوته عند الخروج ، فيقوم المصروع سليما ولا يشعر بما حصل والله أعلم ) ( منهج الشرع في علاج المس والصرع – 275 ، 276 ).
قلت : تعقيبا على فتوى فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله - ( ذكر فضيلته عن استخدام بعض المعالِجين لأساليب معينة في تعذيب الجني الصارع ومنها تعذيبه بدخان النار أو استخدام رائحة الكبريت الأبيض وكل ذلك يدخل ضمن الأسباب الحسية المباحة ، فعالم الجن له ناموسه الخاص به وقد يتأثر الجن والشياطين من جراء استخدامات معينة كاستخدام الحلتيت وبعض أنواع السعوط ونحو ذلك من أمور خاضعة للتجربة والاستقراء ، وكل ذلك يدخل ضمن نطاق الاستخدامات المباحة مع توفر الشروط والضوابط التي لا بد من توفرها لاعتبار تلك الاستخدامات ضمن النطاق الحسي المباح ، ويفضل عادة الاسترشاد بأقوال أهل العلم بخصوص تلك الاستخدامات ، مع إيضاح مسألة هامة تتعلق بكافة ما ذكر وهي عدم مغالاة المعالِج باستخدام كافة الطرق المشار إليها والتركيز على الرقية الشرعية والاستخدامات التي جاءت بها السنة المطهرة كاستخدام العسل والحليب والحبة السوداء وماء زمزم ونحو ذلك من أمور أخرى .
يقول الشيخ عطية محمد سالم – رحمه الله - : ( بمناسبة ذكر المواثيق على الهوام ، أخذها عليهم نبي الله سليمان شاهدت إنسانا يقرأ على من بهم لمم وكانت امرأة قوية جسيمة وكان بينهما شبه المضاربة وتسمع صوت رجل على لسانها00 فلما أكثر عليه من الضرب والقراءة قال المتحدث على لسانها : فك لي لأخرج ، فيقول له تكذب : فيقسم له بالله أنه يخرج ولا يعود إليها ، فإذا بالرجل يقول أعطني الميثاق ، وقل : والذي فلق البحر لموسى ، فيرد عليه ويقول أقسمت لك بالله ، فيقول له ونعم بالله ، ولكن لا بد من الميثاق ، فسمعته ينطق به ، وكانت المرأة مربوطة أصابع الإبهام الأربعة منها بخيط من الصوف ، فطلب منه أن يفك عن إبهام يدها اليمنى فأبى عليه وقال : لم أفك عنك إلا إبهام قدمها ، وفعلا فكه وبعد لحظة فإذا بتلك المرأة القوية عنيفة الحركة ، تخمد ولا حراك بها ، فأمر أخاها وكان حاضرا أن ينتظر عليها حتى تفوق .... فسألت هذا الرجل ولماذا لم يكتف بعهد الله وطلب ما أسماه الميثاق ، والذي فلق البحر لموسى ، فقال : إنهم أي الجن لا يرون عليهم التزاما بمثل هذا العهد ، فإنه يفي به برهم وفاجرهم.. وها نحن الآن نجد عهودا أخذها نبي الله سليمان على الهوام... ) ( العين والرقية والاستشفاء من القرآن والسنة – ص 70 ، 71 ) .
ومن هنا لا يرى الشيخ بأساً في استخدام تلك الطريقة بناء على فتوى من أحد العلماء الثقات وهو فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ، ولكن بضوابطها الشرعية.
وربط الأصابع أثناء الرقية يعذب الشيطان جدا وخاصة الجانب الذي تكثر حركته وهذا يعرفه المريض لأن الجن تمسك نصف الجسم ودائما الأعصاب والعضلات في هذا الجانب تكون مرهقة ومجهدة ويحصل فيها كثير من الإلتواء والسبب في ربط الأصابع تمدد الجن منها للخارج وهذا سهل جدا وتفعله الجن ويشعر المريض به مثل كتلة اثيرية كثيفة تمتد وتنكمش وكثير من المرضى ربما لايعرف أن هذه حركة الشيطان.
العلامات التي تدل على لحظة خروج الجني من الجسد
1- الاهتزاز والارتعاش الشديد في أحد الأطراف ، سواء كان ذلك من جهة اليدين أو القدمين ، والملاحظ أن الأرواح الخبيثة والمتمثلة بالشياطين غالباً ما تتواجد في الجهة اليمنى للمصروع ، وأما الجن المسلم أو العاصي أو الفاسق فيتواجد في الجهة اليمنى للمصروع ، وهذا ثابت بالتجربة والقياس والاستقراء والخبرة لدى المتمرسين في هذا المجال ، مع ملاحظة انفراج غير طبيعي أثناء عملية الخروج في الموضع المحدد ما بين إصبع القدم الكبير والإصبع الذي يليه .
2- الارتعاش والانتفاض المستمر لأحد الأعضاء ، حتى تستطيع تلك الأرواح الخروج ومفارقة الجسد .
3- الاهتزاز والارتعاش الشديدان في جميع أنحاء الجسم وبحركة سريعة وإصدار أصوات غريبة ، وفجأة وعند خروج الجني الصارع يفقد المريض الوعي ، وعند رشه بالماء يعود إلى سابق إدراكه دون الشعور بمجريات الأحداث أثناء الرقية الشرعية ، أو أثناء عملية الخروج .
4- بعض الأرواح قد تحتاج إلى القيام بغمس أحد الأطراف سواء اليدين أو القدمين في التراب لتستطيع الخروج على هذا الحال وبهذه الصفة والكيفية .
5- بعض الأرواح لا تستطيع الخروج إلا بطريقة غريبة وخطيرة ، ولكنها لا تؤثر بشكل أو بآخر على المريض ، بحيث يأتي المصروع مسرعاً ويطير في الهواء ويستقر على بطنه ووجهه ، وبعد ذلك يفيق من صرعه ويخرج الجني الصارع دون أن يتأذى الشخص من جراء ذلك الفعل .
و قد يكون العارض متمركز في الرأس و يحدث الإهتزاز ليخدع المعالج .
في كل الحالات أرى أنه من الأفضل القيام بدلك العضو نحو الأصابع بزيت الزيتون و متابعة ما يبدو أنه تصلب أو حركة حتى ينقاد العارض إلى أحد الأصابع . إن حدث تورم و تغيير في لون الأصابع أو أحد الأصابع , فهدا يعني أن العارض أو مادة السحر تجمعت هناك , حينها يقوم المعالج بعملية الفصد . و إن شاء الله يخرج العارض صاغرا أو تزهق روحه بقدرة الله , أو يتلف السحر و يخرج بقدرة الله . و للتبين من دلك يكون لون الدم الدي سيخرج داكن و متخثرا ...
قد تحدث أشياء حين تدفق الدم , مثل صراخ العارض أو إنقطاع الكهرباء أو ضجة ... و ... و ... أشياء أخرى عديدة .
إن لم يقع حركة و ألم و تنميل أو تصلب , و لم يتجمع أي شيء في الأصابع أو في إصبع ... فهدا يؤكد أن العارض في الرأس وهو يتلاعب بالمريض و المعالج ... والله أعلم .
هده طريقتي في علاج مثل هاته الحالات والله المستعان .
وللمعلومة غالبية الاهتزاز تكون بسبب مارد وليس وقد يكون جني
- لان غالبية المرده تسكن المكان الاسفل من الجسم ... وغالبا في الارجل ولكن على الراقي ان يقراء وشخص اخر يضرب بعصا ضرب خفيفاً على الارجل والافخاذ والساق وعلى المعالج ان يقراء في اذنه ويرش على وجه بماء بارد مخلوط بماء الورد ونص فنجان خل ابيض مقري فيه.من أوضح علامات الخروج هو خروج شيء مثل الهواء الحار من الاطراف و قد يصاحبه رعشه بنفس الطرف او خروج هواء حار من الفم يخرج من الصدر وبعده يفيق المريض؛
وهو يذكر الله في الغالب وهو يشابه نزوله في بعض الاحيان والفرق والله أعلم ان المريض حين نزول الجان لايشعر بالحراره التي تخرج من مخرجه وكذلك يجد المريض في بعض الاحيان شيء من التعب القليل عند الافاقه بعد الخروج وخروجه لايسبب معاناةأم الارتعاش مع عدم الخروج فهو أحد أمرين اما ان يكون مخادع او انه محبوس بسبب سحر او مس أخر وعلامة معرفة الشخص لهذا هل هو مخادع اما تكون في نفس الشخص كيف ذلك؟
أذا كان الشخص من الذين يتقون الله ويكثرون من الدعاء ويصبرون على المصيبه ويقرء على نفسه كثيرا وقد كان المرض معه له مده فان غالب المس الموجود في الجسد في الغالب يريد الخروج فهنا يكون الارتعاش في الاطراف محاولة للخروج ولكنه لايستطيع
ومن هذا نعرف ان المريض هو اهم سبب في الشفاء بنفسه لابغيره وقد تجتمع اسباب الشفاء ولكن اهم شيء المريض نفسه.
في حال استمرت الشكوي يرجي المتابعة معنا من هنا .
السلام عليكم انا ابهام رجلي اليسرى بضل مخدرة زوبس توجعني بيوجعني ضهري رحت عل كم راقي قالولي تسلط جن واخرين قالولي ٧ اسحر وصرلي السنين على هذا الوضع وجزاكم الله خير
ردحذف