علامات الشفاء والاستفادة من الرقية - العلامات الجسدية والروحية واشارت الجن
العلامات تعكس تأثير العلاج الروحي الإيجابي على الحالة العامة للمريض.
مع العلاج بالرقية الشرعية يبدأ العارض بالضعف تدريجياً بحسب البرنامج العلاجي المستخدم ( الرقية وعلاجات الطب النبوي )
فإذا كان البرنامج قوياً و التحصين قوي ، يخرج العارض بأمر الله في فترة قصيرة وربما في جلسة واحدة ....
أما إذا كان تطبيق البرنامج العلاجي ضعيف بمعنى أن يكون المريض غير محافظ على سماع الرقية أو مهمل في تحصينه
أو يؤخر علاجاته عن وقتها ويتناساها فإن تأثير ذلك على العارض يكون ضعيفاً أيضاً وقد يؤخر خروجه ...
العلامات السلبية: الشفاء والاستفادة من الرقية
قد تظهر في بداية العلاج أو عند ضعف العارض، وتشمل الخمول، برودة الأطراف، والأحلام المزعجة. هذه العلامات لا تعني فشل العلاج بل قد تشير إلى أن العارض يتأثر بالعلاج ويبدأ في الضعف.
أهمية الالتزام بالعلاج:الشفاء والاستفادة من الرقية
الالتزام بالبرنامج العلاجي بانتظام والمحافظة على التحصين الروحي ضروري لنجاح العلاج. التقصير في العلاج قد يؤدي إلى تأخر الشفاء.
مراحل الشفاء: الشفاء والاستفادة من الرقية
يمكن ملاحظة تغيرات في سلوك العارض مع تقدم العلاج، مثل زيادة محاولاته لإخافة المريض عبر الأحلام المزعجة قبل ضعفه النهائي وخروجه.
علامات الخروج النهائي للعارض:العلامات الجسدية والروحية واشارت الجن
تختلف بناءً على نوع العارض (العين، السحر، المس) وقد تشمل ظهور علامات جسدية محددة وتحسناً واضحاً في الحالة النفسية والروحية للمريض.
علامات إيجابية :العلامات الجسدية والروحية واشارت الجن
انشراح الصدر, اختفاء الأحلام المزعجة ، اختفاء التحرشات ، خفة في الجزء العلوي من الجسم ، والتحسن العضوي ,هدوء النفس واختفاء القلق و الحزن ، القدرة على أداء العبادات بشكل أفضل .. (ذكرها على سبيل المثال لا الحصر)
تنميل في الأطراف ، الأحلام المزعجة والمخيفة ، تورم الأطراف... (ذكرها على سبيل المثال لاللحصر)
والمقصود بالسلبية انها علامة لضعف العارض وتأثرة تركت اثر على المريض..
ومن المهم قوله : أن العارض في مرحلة ضعفه يزيد من تخويف المريض بالأحلام والكوابيس ويزيد من حركته في الجسم ( النبض المتنقل ) ،مما يؤدي إلى زعزعة ثقة المريض و زيادة حزنه و دخوله في دوامة الوسواس ، والتي بدورها تنقض تحصين المريض لكي يستعيد العارض قوته من جديد ..
ولابد من المحافظة على التحصين التام للنفس وللمنزل مع المحافظة على القرآن والاذكار والرقية اثناء النوم حتى ما بعد الشفاء وذلك لسد باب عودة الشياطين و عودة المرض الروحي ..
علامات سلبية :العلامات الجسدية والروحية واشارت الجن
الخمول ,برود الأطراف ,ظهور كدمات زرقاء أو خضراء أو بنفسجية على الأطراف ،تنميل في الأطراف ، الأحلام المزعجة والمخيفة ، تورم الأطراف... (ذكرها على سبيل المثال لاللحصر)
والمقصود بالسلبية انها علامة لضعف العارض وتأثرة تركت اثر على المريض..
ومن المهم قوله : أن العارض في مرحلة ضعفه يزيد من تخويف المريض بالأحلام والكوابيس ويزيد من حركته في الجسم ( النبض المتنقل ) ،مما يؤدي إلى زعزعة ثقة المريض و زيادة حزنه و دخوله في دوامة الوسواس ، والتي بدورها تنقض تحصين المريض لكي يستعيد العارض قوته من جديد ..
ولابد من المحافظة على التحصين التام للنفس وللمنزل مع المحافظة على القرآن والاذكار والرقية اثناء النوم حتى ما بعد الشفاء وذلك لسد باب عودة الشياطين و عودة المرض الروحي ..
قصيرة أو حتى في جلسة واحدة بإذن الله. ولكن إذا كان تطبيق البرنامج العلاجي ضعيفًا، مثل عدم المحافظة على سماع الرقية أو تأخير العلاجات، فإن تأثيره على العارض سيكون ضعيفًا وقد يؤخر خروجه.
في مرحلة ضعف العارض، يحاول العارض تخويف المريض من خلال الأحلام المزعجة والكوابيس وزيادة حركته في الجسم (النبض المتنقل). هذا يؤدي إلى زعزعة ثقة المريض وزيادة حزنه ودخوله في دوامة الوسواس، مما يضعف تحصينه ويتيح للعارض استعادة قوته.
لذلك، من المهم المحافظة على التحصين الروحي الكامل للنفس والمنزل، والاستمرار في قراءة القرآن والأذكار والرقية أثناء النوم حتى بعد الشفاء. هذا يساعد في سد باب عودة الشياطين والمرض الروحي.
علامات الخروج تختلف حسب نوع العارض. في حالة العين، يمكن ملاحظة ظهور حبوب حمراء أو بيضاء على الوجه والجبين وأعلى الصدر والظهر، وانشراح الصدر والراحة النفسية. أما في حالة السحر، فقد يتم استفراغ أو حدوث إسهال وخروج مواد صفراء أو خضراء أو سوداء مع الفضلات، والراحة النفسية والنشاط والسعادة والإقبال على العبادات. أما في حالة المس، فتشمل اختفاء الأعراض الملازمة للمريض وحب العبادات والتقرب إلى الله واختفاء الأحلام المزعجة والتحرشات والراحة النفسية ومخالطة الناس وحب الحياة والنوم المريح.
قد يخرج العارض أيضًا من الأطراف (اليدين والقدمين)، حيث يمكن ملاحظة انتفاضة الطرف أثناء الرقية وارتفاع حرارة الطرف. وفي بعض الأحيان، يمكن أن يخرج العارض ميتًا مع الفضلات بأمر الله.
من علامات الخروجالعين : ظهور حبوب حمراء أو بيضاء على الوجه والجبين و أعلى الصدر و الظهر ,انشراح الصدر , الراحة النفسية - قطع تشبه المناديل إذا كانت العين مستقرة بالرحم...
السحر : الاستفراغ - الاسهال - خروج مادة صفراء أو خضراء أو سوداء مع الفضلات -أو الخيوط أو الشعر , الراحة النفسية , خفة في الجسم ونشاط ,سعادة,الإقبال على العبادات...
المس: اختفاء الأعراض التي كانت ملازمة للمريض - حب العبادات - والتقرب إلى الله - اختفاء الأحلام المزعجة والتحرشات - الراحة النفسية - مخالطة الناس وحب الحياة- النوم المريح...
وقد يخرج العارض من الأطراف ( اليدين - القدمين )ويعرف ذلك بانتفاضة الطرف أثناء الرقية وارتفاع حرارة الطرف ..
وقد يخرج ميتاً مع الفضلات بأمر الله سبحانه ..
ولا ننسى أن الأعراض تختلف من شخص إلى آخر ومن مرض روحي إلى آخر بالرغم من تشابه أعراض المرض الروحي.
تعليقات
إرسال تعليق